- MONYvery good
العنوان : قلب يسوع
شفيعك : البابا كيرلس والانبا مقار
عدد الرسائل : 830
العمر : 32
نقاط : 7185
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 13/11/2009
فوائد الاستشهاد
الأربعاء يناير 19, 2011 9:44 am
سلام
المسيح
"فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ،
صَابِرِينَ فِي الضَّيْقِ، مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ"
(رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 12: 12)
حكمة الله
لايتعداها حد أو فاصل ولكل شئ تحت السماء وفوق السماء حكمة وهدف
وغاية
نعم هناك ضيقة
نعم هناك حروب
نعم هناك
أضطهادات
نعم هناك آلم
وأن مهما تكلمنا ومهما وصفنا ومهما تحلت
مشاعرنا بقدرة على المحاولة بأن تكون فى محل من تجرع وفاة أبنه أو أخيه أو امه أو
بيه أو أخته او أو ..... فلن نصل الى الاحساس نفسه
نعم هناك من عاين
هذا الاحساس ورأه بداخله
ولكن لسؤالنا ماهى الحكمة يارب
دعونا
نتحلى بالحكمة لنرى من منظور اعلى من منظور مختلف قليلاً
اعرف أن هناك من
يعترض على طريقتى وهناك من يختلف معى فى معاينة الامور .....
لكم احترامكم يا من
أختلف معكم
ولن اناقش ولكن فقط لنتأمل
ما الذى تفعله النيران فى
الذهب
تجعله انقى وتفرزة ليصير كتلة من الذهب النقى
دعونى أسأل
عدة أسئلة :
متى كانت الكنيسة قوية وشامخة بل وتفرز القديسين والمعلمين
والشهداء ؟
فقط فى عصور الاستشهاد
فقط فى عصور الاستشهاد اخرجت لنا أمنا
الكنيسة الشهداء والمعترفين والمكملين للايمان
انها نعمة
الاستشهاد
لست اناقش المشكلة فهى موجودة ولكن أتلمس الحكمة فى
طريق الظلام الأرضى
وسط كل هذا ماهو الهدف ؟
ماهى وجهة نظر الله فى ان
يقتل العالم اولاده
ماهى ؟
لست اعلم حكمة الله ولايعرفها
احد
ولكننا نتلمس فقط مقدار مانؤمن به
متى تكون الكنائس ممتلئة ؟
متى يرفع
الشعب يده بالصراخ ؟
متى نتقارب من بعضنا ؟
متى يحاول الكل ان يبتعد عن
الخطايا ( ولو لوقت قليل ) ؟
متى نطلب القراءة والاستزاد من الكتاب المقدس
؟
متى نالت الكنيسة الحالية ميراثاً من الكنيسة الماضية ؟
منذ متى تمتلى
الفواه بكلمات وآيات من الله ؟
متى احسسنا بأننا فعلاً نريد الله
؟
أنها وقت الضيقة الأستشهاد
كل واحد يسأل ويستفسر ويطالب بألغاء الاحتفالات
وأقامة الصلوات فى الكنائس .....
منذ متى .... ولماذا نطالب بوقف
المظهرية والتكلم عن عيد الميلاد المجيد بأقامة يوم للصلاة ؟
نتخيل مثلاً لو
وجدت آلة للزمن ورجعنا بها عدة ساعات قبل مذبحة الاسكندرية
وسئلت أحد
الشهداء أنك ستموت على أسم المسيح ولآنك مسيحى ولآنك ذاهب لبيت المسيح !!!!
بل
لنلقى السؤال على انفسنا أولاً !!!
ما رد
فعلنا ؟
بل ونرى أيضاً اتجاه داخل الدولة لمناقشة
قانون أنشاء دور العبادة بل ونرى أيضاً تعاطف من الكثير من الدول والناس واتجاههم
لله
ونرى ألمانيا تطالب بالتصويت لاجل هل يعتبر الاسلام دين مثل المسيحية
واليهودية
أليس هذا تغير فى سير الاحداث
الايعتبر رفع الايادى بقلوب
حارة الى الله والبكاء من اجل الصليب تغير فى حياة الشعب
ان فتح باب
الكلام فى هذا الموضوع كبير ولكنى فقط أحاول ان اتفهم وأحاول ان اعرف وهو حق مشروع
لكل مسيحى فى هذا البيت الكريم
هل الله لم يكن يعرف
؟
حاشا
هل الله يريد ان يحملنا صليب نقع منه
حاشا
ولكنها فقط مفرزة ولكنها فقط تغير
نعم صدمة
ولكن أى حزن وهم فى حضن الحنان
اى حزن وهم فى صدر من يحتوى الكون
اترك
التعليقات للاعضاء الكرام
أعرف أنى تعاملت فى وقت بنوع من الاستفزاز لبعض
الاعضاء ولكنها الحياة من طريقتى
فهى نكتة كبيرة والعالم ملئ بما
لانعرفه
فلنرى ماذا يخبئ الشيطان لنا
فنحن مازلنا واقفين على أقدامنا وامام
كنائسنا خاشعين ورافعين صليب حب
ونطلب من الله ان يرسل لنا
رياح المعرفة من امام عرشة المقدس ونحن نطلب من شهدائه الجديد ان يصلوا لنا لكى
نفهم ولكى نعى الدرس وان نعرف ان مايحل بنا لهو من قبل افعالنا ومن قبل غرورنا
ونكرنا لله وتغافلنا عن طريقة
نطلب الرحمة
"كَثِيرُونَ قَائِمُونَ عَلَيَّ. كَثِيرُونَ يَقُولُونَ لِنَفْسِي:
لَيْسَ لَهُ خَلاَصٌ بِإِلهِهِ"
(سفر المزامير 3: 1،
2)
المسيح
"فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ،
صَابِرِينَ فِي الضَّيْقِ، مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ"
(رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 12: 12)
حكمة الله
لايتعداها حد أو فاصل ولكل شئ تحت السماء وفوق السماء حكمة وهدف
وغاية
نعم هناك ضيقة
نعم هناك حروب
نعم هناك
أضطهادات
نعم هناك آلم
وأن مهما تكلمنا ومهما وصفنا ومهما تحلت
مشاعرنا بقدرة على المحاولة بأن تكون فى محل من تجرع وفاة أبنه أو أخيه أو امه أو
بيه أو أخته او أو ..... فلن نصل الى الاحساس نفسه
نعم هناك من عاين
هذا الاحساس ورأه بداخله
ولكن لسؤالنا ماهى الحكمة يارب
دعونا
نتحلى بالحكمة لنرى من منظور اعلى من منظور مختلف قليلاً
اعرف أن هناك من
يعترض على طريقتى وهناك من يختلف معى فى معاينة الامور .....
لكم احترامكم يا من
أختلف معكم
ولن اناقش ولكن فقط لنتأمل
ما الذى تفعله النيران فى
الذهب
تجعله انقى وتفرزة ليصير كتلة من الذهب النقى
دعونى أسأل
عدة أسئلة :
متى كانت الكنيسة قوية وشامخة بل وتفرز القديسين والمعلمين
والشهداء ؟
فقط فى عصور الاستشهاد
فقط فى عصور الاستشهاد اخرجت لنا أمنا
الكنيسة الشهداء والمعترفين والمكملين للايمان
انها نعمة
الاستشهاد
لست اناقش المشكلة فهى موجودة ولكن أتلمس الحكمة فى
طريق الظلام الأرضى
وسط كل هذا ماهو الهدف ؟
ماهى وجهة نظر الله فى ان
يقتل العالم اولاده
ماهى ؟
لست اعلم حكمة الله ولايعرفها
احد
ولكننا نتلمس فقط مقدار مانؤمن به
متى تكون الكنائس ممتلئة ؟
متى يرفع
الشعب يده بالصراخ ؟
متى نتقارب من بعضنا ؟
متى يحاول الكل ان يبتعد عن
الخطايا ( ولو لوقت قليل ) ؟
متى نطلب القراءة والاستزاد من الكتاب المقدس
؟
متى نالت الكنيسة الحالية ميراثاً من الكنيسة الماضية ؟
منذ متى تمتلى
الفواه بكلمات وآيات من الله ؟
متى احسسنا بأننا فعلاً نريد الله
؟
أنها وقت الضيقة الأستشهاد
كل واحد يسأل ويستفسر ويطالب بألغاء الاحتفالات
وأقامة الصلوات فى الكنائس .....
منذ متى .... ولماذا نطالب بوقف
المظهرية والتكلم عن عيد الميلاد المجيد بأقامة يوم للصلاة ؟
نتخيل مثلاً لو
وجدت آلة للزمن ورجعنا بها عدة ساعات قبل مذبحة الاسكندرية
وسئلت أحد
الشهداء أنك ستموت على أسم المسيح ولآنك مسيحى ولآنك ذاهب لبيت المسيح !!!!
بل
لنلقى السؤال على انفسنا أولاً !!!
ما رد
فعلنا ؟
بل ونرى أيضاً اتجاه داخل الدولة لمناقشة
قانون أنشاء دور العبادة بل ونرى أيضاً تعاطف من الكثير من الدول والناس واتجاههم
لله
ونرى ألمانيا تطالب بالتصويت لاجل هل يعتبر الاسلام دين مثل المسيحية
واليهودية
أليس هذا تغير فى سير الاحداث
الايعتبر رفع الايادى بقلوب
حارة الى الله والبكاء من اجل الصليب تغير فى حياة الشعب
ان فتح باب
الكلام فى هذا الموضوع كبير ولكنى فقط أحاول ان اتفهم وأحاول ان اعرف وهو حق مشروع
لكل مسيحى فى هذا البيت الكريم
هل الله لم يكن يعرف
؟
حاشا
هل الله يريد ان يحملنا صليب نقع منه
حاشا
ولكنها فقط مفرزة ولكنها فقط تغير
نعم صدمة
ولكن أى حزن وهم فى حضن الحنان
اى حزن وهم فى صدر من يحتوى الكون
اترك
التعليقات للاعضاء الكرام
أعرف أنى تعاملت فى وقت بنوع من الاستفزاز لبعض
الاعضاء ولكنها الحياة من طريقتى
فهى نكتة كبيرة والعالم ملئ بما
لانعرفه
فلنرى ماذا يخبئ الشيطان لنا
فنحن مازلنا واقفين على أقدامنا وامام
كنائسنا خاشعين ورافعين صليب حب
ونطلب من الله ان يرسل لنا
رياح المعرفة من امام عرشة المقدس ونحن نطلب من شهدائه الجديد ان يصلوا لنا لكى
نفهم ولكى نعى الدرس وان نعرف ان مايحل بنا لهو من قبل افعالنا ومن قبل غرورنا
ونكرنا لله وتغافلنا عن طريقة
نطلب الرحمة
"كَثِيرُونَ قَائِمُونَ عَلَيَّ. كَثِيرُونَ يَقُولُونَ لِنَفْسِي:
لَيْسَ لَهُ خَلاَصٌ بِإِلهِهِ"
(سفر المزامير 3: 1،
2)
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى