- MONYvery good
العنوان : قلب يسوع
شفيعك : البابا كيرلس والانبا مقار
عدد الرسائل : 830
العمر : 32
نقاط : 6995
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 13/11/2009
الانبا موسي يبتسم خلال القداس
الجمعة فبراير 11, 2011 5:21 am
الانبا موسي يبتسم خلال القداس
دخل هذا الشاب دير البراموس ليترهب فيه ، و لما علمت والدته التي كانت متعلقة به ، ذهبت إليه و طلبت منه العودة معها ، و حاول إقناعها فرفضت . حل الليل فطلب منها ان تبيت بالدير و تصلى معهم القداس . في الصباح اجتمع الرهبان ليصلوا فى إحدى الكنائس و وقفت هي بجوار الباب لأنها السيدة الوحيدة و لكنها لاحظت أثناء القداس ان راهبا يبتسم لها ، فتعجبت وحولت عينيها لكنها وجدته يتابعها طوال القداس بعينيه و يبتسم لها . فضاقت مما يفعله و فى نهاية القداس ذهبت إلى ابنها تؤكد له ضرورة عودته معها ، ثم نظرت على الحائط فوجدت صورة معلقة فسالت ابنها ؟ " من هذا الذي في الصورة ؟ ... انه واقف طوال القداس ينظر الى و يبتسم . هل يصح هذا ؟ "ابتسم ابنها و قال لها انه الأنبا موسى ، فتحول ضيقها إلى خجل و راحة ، إذ شعرت أن الأنبا موسى يرحب بها في ديره و يدعوها لترك ابنها يتمتع بحياة الرهبنة ، فوافقت بارتياح.
+ ان محبتنا للقديسين و صداقتنا معهم تفرح قلب الله لأنه يحب ان يكون أولاده مرتبطين معا بالمحبة و لان علاقتنا بهم تدفعنا إلى محبة السماويات .
+ إن القديسين في محبتهم يسعون للصداقة معك ليشجعوك فى طريق الحياة الروحية ، فلا تهمل قراءة سيرهم أو عمل تمجيد لهم أو زيارة الكنائس و الأديرة التي على اسمهم و التبرك من رفاتهم . إنهم أحياء يحيون لتسبيح الله و تمجيده في السماء يودون ان يساعدوك لتشترك معهم في هذه الصلوات ، و قوتهم كبيرة فيستطيعون ان ينقذوك من مخاطر كثيرة و فى نفس الوقت لطفاء جدا فيشفقون عليك و يصلون من أجلك أثناء جهادك الروحي و كل ضيقاتك .
بركة وشفاعة الانبا موسي الاسود القوي تكون معنا جميعا امين
دخل هذا الشاب دير البراموس ليترهب فيه ، و لما علمت والدته التي كانت متعلقة به ، ذهبت إليه و طلبت منه العودة معها ، و حاول إقناعها فرفضت . حل الليل فطلب منها ان تبيت بالدير و تصلى معهم القداس . في الصباح اجتمع الرهبان ليصلوا فى إحدى الكنائس و وقفت هي بجوار الباب لأنها السيدة الوحيدة و لكنها لاحظت أثناء القداس ان راهبا يبتسم لها ، فتعجبت وحولت عينيها لكنها وجدته يتابعها طوال القداس بعينيه و يبتسم لها . فضاقت مما يفعله و فى نهاية القداس ذهبت إلى ابنها تؤكد له ضرورة عودته معها ، ثم نظرت على الحائط فوجدت صورة معلقة فسالت ابنها ؟ " من هذا الذي في الصورة ؟ ... انه واقف طوال القداس ينظر الى و يبتسم . هل يصح هذا ؟ "ابتسم ابنها و قال لها انه الأنبا موسى ، فتحول ضيقها إلى خجل و راحة ، إذ شعرت أن الأنبا موسى يرحب بها في ديره و يدعوها لترك ابنها يتمتع بحياة الرهبنة ، فوافقت بارتياح.
+ ان محبتنا للقديسين و صداقتنا معهم تفرح قلب الله لأنه يحب ان يكون أولاده مرتبطين معا بالمحبة و لان علاقتنا بهم تدفعنا إلى محبة السماويات .
+ إن القديسين في محبتهم يسعون للصداقة معك ليشجعوك فى طريق الحياة الروحية ، فلا تهمل قراءة سيرهم أو عمل تمجيد لهم أو زيارة الكنائس و الأديرة التي على اسمهم و التبرك من رفاتهم . إنهم أحياء يحيون لتسبيح الله و تمجيده في السماء يودون ان يساعدوك لتشترك معهم في هذه الصلوات ، و قوتهم كبيرة فيستطيعون ان ينقذوك من مخاطر كثيرة و فى نفس الوقت لطفاء جدا فيشفقون عليك و يصلون من أجلك أثناء جهادك الروحي و كل ضيقاتك .
بركة وشفاعة الانبا موسي الاسود القوي تكون معنا جميعا امين
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى