- dr reda aziz
العنوان : ملوى المنيا
شفيعك : الملكة ام النور
عدد الرسائل : 75
العمر : 41
نقاط : 6007
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
لكل خادم يخدم المسيح
الخميس أبريل 15, 2010 12:32 pm
هذه القصة من كتاب اسمه
العبارة
صيـــــاد النــاس
إعداد راهب من جبل أنطونيوس
لم يرد هذا الراهب ذكر اسمه
" فقال يسوع لسمعان .. من الآن تكون تصطاد الناس "
(لوقا 10:5)
" هلم ورائي فأجعلكما صيادي الناس "
(متى 19:4)
الراعي الصالح
شاب في السابعةعشرة من عمره كان يقيم في منطقة جبلية بغرب أيرلندا.
وكان هذا الشاب يرعي خراف أبيه وذات يوم ضل خروف من القطيع. وعندما اكتشف هذا الشاب في المساء ضياع الخروف خرج يبحث عنه سائراً على الجليد وسط الرياح الشديدة البرودة.
تسلق الجبال وسارفي طرق وعرة حتى وجد خروفه الضال في صباح اليوم التالي. فحمله على منكبيه وعاد به إلى بيته.
وعندما عاد وجد أبيه وأمه وجيرانه في انتظاره. وقد فرحوا جميعاً بعودته سالماً.
وكانت نتيجة أنه قضي تلك الليلة كلها في الخلاء وفي البرد الشديد أنه أصيب بمرض السل في درجته الأخيرة وانتابته أزمة صحية. وعندما زاره [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الرب وجد أن هذا الشاب لا يعلم أي شيء عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]كما أنه لا يعرف القراءة.
وعندما سمع الخادم قصة هذا الشاب تعجب جداً وقال في نفسه: "ما هي هذه القصة إلا قصة الإنجيل كله" إنها قصة الراعي الذي بذل نفسه على عود الصليب من أجل الخراف.
ولم يعظ هذا الخادم كلمة واحدة ولم يفعل شيئاً سوى أنه فتح الإنجيل ليقرأ له:
" أي إنسان منكم له مئة خروف وأضاع واحداً منها. ألا يترك التسعة والتسعين في البرية ويذهب لأجل الضال حتى يجده وإذا وجده يضعه على منكبيه فرحاً. ويأتي إلى بيته "(لوقا 4:15-6)
فأخذ الشاب يلهج في هذه الآيات ويقولها باستمرار ويطلب من الذين حوله أن يقولوها حتى لفظ أنفاسه الأخيرة وهو يلهج باسم الرب يسوع راعي الخراف الحقيقي.
أخواتى الخدام:
اسمعوا ما يقوله يعقوب لخاله لابان بعد خدمه عشرين سنة:
" الآن عشرين سنة أنا معك* نعاجك وعنازك لم تسقط فريسةلم أحضر إليك .. من يدي كنت تطلبها. كنت في النهار يأكلني الحر وفي الليل الجليدوطار نومي من عينيّ " (تكوين 38:31-40
) تعلن هذه الكلمات عن مدى أمانة يعقوب في خدمته لخاله لابان على مدى عشرين عاماً. مقدماً صورة حية لا لراعي الخراف غيرالعاقلة فقط بل ولكل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]مؤتمن على رعاية الخراف الناطقة ونفوس أولاد الله.
إن الخادم الأمين هو الذي يحتمل حرالنهار وجليد الليل كي لا يسمح بهلاك نفس واحدة أو سرقة قلب إنسان واحد.
ستبقي كلمات يعقوب توبخ كل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]في كرم الرب.
فإن كانت الخراف غير الناطقة هكذا ثمينة في عيني يعقوب. فكم بالأولي أن تكون كل نفس في أعيننا.
قال الرب يسوع للآب في نهاية خدمته بالجسد:
أنا مجدتك على الأرض (يوحنا 4:17)
فهل نستطيع أن نختم حياتنا بهذه
إعداد راهب من جبل أنطونيوس
لم يرد هذا الراهب ذكر اسمه
" فقال يسوع لسمعان .. من الآن تكون تصطاد الناس "
(لوقا 10:5)
" هلم ورائي فأجعلكما صيادي الناس "
(متى 19:4)
الراعي الصالح
شاب في السابعةعشرة من عمره كان يقيم في منطقة جبلية بغرب أيرلندا.
وكان هذا الشاب يرعي خراف أبيه وذات يوم ضل خروف من القطيع. وعندما اكتشف هذا الشاب في المساء ضياع الخروف خرج يبحث عنه سائراً على الجليد وسط الرياح الشديدة البرودة.
تسلق الجبال وسارفي طرق وعرة حتى وجد خروفه الضال في صباح اليوم التالي. فحمله على منكبيه وعاد به إلى بيته.
وعندما عاد وجد أبيه وأمه وجيرانه في انتظاره. وقد فرحوا جميعاً بعودته سالماً.
وكانت نتيجة أنه قضي تلك الليلة كلها في الخلاء وفي البرد الشديد أنه أصيب بمرض السل في درجته الأخيرة وانتابته أزمة صحية. وعندما زاره [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الرب وجد أن هذا الشاب لا يعلم أي شيء عن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]كما أنه لا يعرف القراءة.
وعندما سمع الخادم قصة هذا الشاب تعجب جداً وقال في نفسه: "ما هي هذه القصة إلا قصة الإنجيل كله" إنها قصة الراعي الذي بذل نفسه على عود الصليب من أجل الخراف.
ولم يعظ هذا الخادم كلمة واحدة ولم يفعل شيئاً سوى أنه فتح الإنجيل ليقرأ له:
" أي إنسان منكم له مئة خروف وأضاع واحداً منها. ألا يترك التسعة والتسعين في البرية ويذهب لأجل الضال حتى يجده وإذا وجده يضعه على منكبيه فرحاً. ويأتي إلى بيته "(لوقا 4:15-6)
فأخذ الشاب يلهج في هذه الآيات ويقولها باستمرار ويطلب من الذين حوله أن يقولوها حتى لفظ أنفاسه الأخيرة وهو يلهج باسم الرب يسوع راعي الخراف الحقيقي.
أخواتى الخدام:
اسمعوا ما يقوله يعقوب لخاله لابان بعد خدمه عشرين سنة:
" الآن عشرين سنة أنا معك* نعاجك وعنازك لم تسقط فريسةلم أحضر إليك .. من يدي كنت تطلبها. كنت في النهار يأكلني الحر وفي الليل الجليدوطار نومي من عينيّ " (تكوين 38:31-40
) تعلن هذه الكلمات عن مدى أمانة يعقوب في خدمته لخاله لابان على مدى عشرين عاماً. مقدماً صورة حية لا لراعي الخراف غيرالعاقلة فقط بل ولكل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]مؤتمن على رعاية الخراف الناطقة ونفوس أولاد الله.
إن الخادم الأمين هو الذي يحتمل حرالنهار وجليد الليل كي لا يسمح بهلاك نفس واحدة أو سرقة قلب إنسان واحد.
ستبقي كلمات يعقوب توبخ كل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]في كرم الرب.
فإن كانت الخراف غير الناطقة هكذا ثمينة في عيني يعقوب. فكم بالأولي أن تكون كل نفس في أعيننا.
قال الرب يسوع للآب في نهاية خدمته بالجسد:
أنا مجدتك على الأرض (يوحنا 4:17)
فهل نستطيع أن نختم حياتنا بهذه
العبارة
رد: لكل خادم يخدم المسيح
السبت أبريل 17, 2010 10:48 am
جميله يادكتور على فكره قديمه وانت حكيتها قبل كدا
- kirols refaatgood
العنوان : heart of jesus
شفيعك : تماف ايرينى
عدد الرسائل : 469
العمر : 33
نقاط : 6293
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
رد: لكل خادم يخدم المسيح
السبت أبريل 24, 2010 1:00 am
حلوة يادكتور مع انها قديمه بس كويس ان حضرتك قولتها عشان فى ناس ذى كتيير مش عارفنها
.................................................................................
عيناى تنظران الى الرب فى كل حين لأنه يجتذب من الفخ رجلى
.................................................................................
عيناى تنظران الى الرب فى كل حين لأنه يجتذب من الفخ رجلى
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى